جتني بعد ماطواها البعـد مشتاقـه
تخفـي بمنديلهـا عنـي عبايرهـا
وتقول والله ماجيتـك علـي فاقـه
وادخل علي الله حياتي لا تدمرهـا
بياعة الـورد باقـي عندهـا باقـه
باكر علي لمـة العشـاق تنثرهـا
الغضه اللي لذنـب النـاس علاقـه
يوم انكسر خاطري.. جبرت خاطرها
ماعاد فعيونها لجـل البكـا طاقـه
تجمع الحزن كلـه فـي محاجرهـا
ولو كان ماهي ربيع العمر ووراقـه
لكنها باقيـه فـي بـال شاعرهـا
والشاعر اللي يشيل الود فـاعماقه
لو يكره البنت.. مايجرح مشاعرها